Schemissne-Kahraba        Schemissne-Kahraba       Schemissne-Kahraba     Schemissne-Kahraba     Schemissne-Kahraba     Schemissne-Kahraba

      هذه الصفحة من إعداد المهندس ضياء الموسوي - ماجستيرهندسة الكترونية

   dia.ma@t-online.de

 

جمعية المهندسين العراقيين في المانيا

www.viid.de

جمعية الكفاءات العراقية العالمية- موقعها في إيرلانده

www.iraq-sop.net

مرحبا بك أخي الزائر الكريم لصفحة

شمسنه - كهرباء

على الموقعين المذكورين أعلاه تجد معلومات مفصلة عن المولد الكهروشمسي

أعددتها بهيئة 5 ملفات بوربوينت.

على موقع جمعية المهندسين وضعت المواضيع منذ بداية هذا العام 2010

أما على موقع جمعية الكفاءات فقد وضعت يوم 21.08.2010

هذه المعلومات ستعينك حتما في التعرف على كيفية تجميع المولد في منزلك.

أخي الزائر العراقي لصفحة

شمسنه - كهرباء

إذا كنت مهندسا أومتخصصا في أي مجال من مجالات العلوم

وترغب فعلا في وضع معارفك وخبراتك العلمية في خدمة بناء العراق الجديد

فإن إنتسابك الى هاتين الجمعيتين العراقيتين سيساعدك حتما في وضع خبراتك العلمية في المكان الصحيح

إدخل الى الموقعين وتعرف على إخوانك العراقيين المتخصصين في كل مجالات العلوم

ولا تنسى كلمات المثل العراقي- إيد وحده متصفك

العراق يحتاج الى خبرة جميع العراقيين

فساهم في خبرتك اليوم عبر هاتين الجمعيتين

 

هذه الصفحة تسعى للتعريف بالمولدات الكهروشمسية المنزلية التي يمكن أن تكون الحل الأمثل للخروج من دوامة الأزمة الخانقة. ورغم المساعي الكبيرة التي تبذل لحلها من خلال إبرام العقود الكثيرة مع الشركات العالمية لبناء المحطات الكبيرة إلا إن تلك المساعي تعطي حلا مستقبليا يتطلب إنتظار وقت طويل. فالمحطة الكبيرة كما هو معلوم للجميع تنجزعلى مدى سنوات ولذا فإن الأزمة يفترض أن تستمر لعشرسنوات أخرى مقبلة الى حين أن يتم بناء المحطات المتعاقد على بنائها الآن. فهل سنبقى ننتظرإنتهاء البناء الكبير كل هذه السنوات؟ وحتى لوكان البناء سينتهي خلال خمس أو ثلاث سنوات فهل سنبقى نعتمد على المهفاية والفانوس؟ وهذا هو الخيار الوحيد الذي وضع أمام المواطن العراقي.

أم سنبادر الى تغيير الواقع المعاش؟ وهو أمرممكن وبأيدينا عمله دون الحاجة الى إنتظارإكتمال بناء المحطات الموعودة وهذا ما ستعرفه بالتفصيل من خلال قرائتك أخي المواطن العراقي لصفحة شمسنه - كهرباء. المواطن العراقي ومن خلال محاولته الخروج من طوق أزمة الكهرباء لجأ الى إستخدام المولدات الكهربائية الديزلية الصغيرة. هذه المولدات هي في حقيقتها مولدات طوارئ ومصممة أساسا للعمل بضعة ساعات فقط تليها عدة ساعات توقف. وهي مصدر خسارة مادية دائمة للأسرة. فتكرار ساعات العمل بسبب الحاجة الى الكهرباء وبفترات متقاربة يؤدي الى تلفها السريع بسبب الإستهلاك الحاد لأجزاءها المهمة (رنكات،ولفات، شمعات ،مكابس، إسطوانات) وهي الأجزاء المتحركة من محرك المولد.

الحاجة الدائمة الى مادتي الوقود الديزل والبنزين أو حتى الأنواع الأخرى منه يربك ميزانية المواطن العراقي ويبدد وقته في البحث عنهما لشحة مواد الوقود هي الآخرى. وسواء كانت تلك المولدات ديزلية أم بنزينية فخطرها واحد يكمن فيما تبعثه من السموم مع نواتج الإحتراق الغازي في إسطواناتها. التلويث الكبيرللبيئة الذي يحدثه هذا المولد الصغير يزيد على ما تحدثه المولدات المتوسطة (المستعملة حاليا في الأحياء العراقية) والكبيرة للمحطات الحكومية المتقادمة.

والسبب هو في كثرتها فهي موجودة في كل منزل عراقي تقريبا وهنا يكمن الخطر الناتج عن التواجد القريب من مصدرالتلويث البيئي والنتيجة هومعانات أبنائنا من الغازات السامة التي تبعثها هذه المولدات ليلا ونهارا من سموم الرصاص المضاف وغيره إضافة الى المكونات الأساسية للمشتقات النفطية كالكاربون والكبريت والنتروجين والتي تتحررعند الإحتراق على شكل أكاسيد ومركبات هيدروجينية تتحد مع السوائل والأبخرة التي تتواجد قريبا منها مشكلة ً الحوامض الأساسية الخطرة حامض الكاربونيك والكبريتيك والنتريك. وقبل أن تتصاعد الى طبقات الجو العليا لتلتقي بالسحب لتكون الحوامض السالفة الذكر(مكونة الأمطار الحامضية) فإنها تستنشق من قبل المواطنين القريبين من المولدات لكونها في حدائقهم وساحات بيوتهم فتكوّن تلك الغازات حوامضها في أجسامهم . المواطن ليس بحاجة الى كهرباء يدفع صحته وحياته ثمنا لها سيما وإن البديل موجود وفي متناول اليد. فلماذا يخاطرالمواطن بحياته باستخدام هذا المولد المدمر للصحة والبيئة. ماذا بعدإكتمال بناء المحطات الموعودة ؟ بعد إكتمال المحطات الموعودة ستبرز تلك المحطات كمصدركبير للإنبعاث الغازي يضاف الى المصادرالأخرى الحالية مما سيعني حتما تفاقم أزمة التلوث البيئي ورفع مستواه الحالي والسبب يكمن في مبدأ عمل تلك المحطات الحرارية وهو حرق الوقود الرخيص مباشرة في مراجلها مما يعني تلويثا منتظرا واسع النطاق.

البحث عن البديل -

هل يمكن وضع بديل أمام المواطن يلجأ الى إستخدامه للتخلص من المعاناة اليومية بتأمين حاجته المنزلية من الكهرباء دون الإنتظارالطويل للحل الرسمي؟ بديل يقلل حدة التلوث البيئي وعواقبه؟ بديل مضمون يوفر للمواطن عددا أكبر من الساعات الثلاث التي حددت للمواطن ؟ من الواضح أن مشكلة الكهرباء تحتاج الى حل واقعي بعيد عن الخيال يمكن تنفيذه الآن وليس مستقبلا ومعقول الكلفة لكي يكون بمقدور كل مواطن الحصول عليه وضمن إمكاناته المادية وفي نفس الوقت سريع التركيب بحيث يستطيع المواطن إستخدامه فورا.

المزايا الثلاث للحل

إن الحل الأمثل الذي يمتلك كل هذه المزايا الثلاث يتمثل في إستعمال المولد الكهروشمسي المنزلي - صغير الحجم، واطئ الكلفة ، سريع التنفيذ. هذا إضافة الى كونه عديم الضرر للبيئة وسهل الإستخدام. مواصفاته تختصرها كلمات المثل العراقي المشهور(مثل خبز باب الأغة). وقبل أن أبادر الى إصدارهذه الصفحة لتحمل المعلومات التي تخص المولدات الكهروشمسية قمت بنشرجزء كبير من هذه المعلومات على صفحة جمعية المهندسين العراقيين في المانيا ولمعرفتي أن الكثيرين غير قادرين على الوصول الى تلك المعلومات بسهولة فارتأيت وضع معلومات المولد الكهروشمسي المنزلي عبر صفحتي الخاصة (شمسنه كهرباء) فهي تعبر من إسمها الذي إخترته لها عن إن شمسنا العراقية التي تلوحنا بأشعتها هي نفسها مصدرالطاقة التي نريدها وما علينا إلا أن نستخدم الوسائل الصحيحة لتحويل ضوئها الى كهرباء. ليس فقط عندما تشرق على عراقنا بل وعندما تغرب أيضا بأن نتعلم خزن الطاقة التي أخذناها منها.أجدادنا العراقيون القدماء عرفوا كيف يستخدمون الطاقة الشمسية وإنتبهوا الى فائدتها فكانوا أول من صنع اللبن من طين النهروجففوه بحرارتها فكان (الفرن الشمسي المفتوح) أحد إختراعاتهم الأولى. واليوم لسنا بحاجة الى إختراع شيئ لكي نستخدم طاقة شمسنا المعطاءة فكل شي موجود في أسواق العراق وما علينا إلا أن نعرف كيفية توصيل وسائل تحويل ضؤ شمسنا الى كهرباء تشغل الثلاجة والمروحة والإضاءة والتلفزيون باعتبارها المستهلكات الرئيسية والأساسية لكل بيت. ولا تعجب إذا قلت لك أن مشكلتك مع الكهرباء يمكن حلها خلال ساعة واحدة. فالمولد الكهروشمسي المنزلي سريع التركيب ولا يحتاج الى معارف تقنية أكثر مما يعرفها أي مواطن، وإستخدامه أبسط من جهاز الإستقبال التلفزيوني للفضائيات. لهذا المستقبل تحتاج الى صحن والى تلفزيون طبعا. التشابه هنا كبيرفي المكونات وفي مكان نصبها.

الجهاز الذي تلاحظه في مقدمة الصفحة والذي يشغل حيزا واسعا منها هو العاكس وهو الوسيلة التي سيتعين إستخدامها لتكون البديل للمولد الديزلي المضرالمستعمل حاليا مع وجود فارق كبيربين الوسيلتين بأفضليات تعود للعاكس. وهو معروف للمهندسين والفنيين ولكن غيرمعروف لكثير من المواطنين. المواطن العراقي اليوم بحاجة ماسة الى هذا العاكس ولذا أود هنا من خلال صفحتي هذه أن الفت إنتباه المواطن الكريم اليه والى إستخداماته المهمة كمصدر يمكن أن يمد المنزل بالكهرباء المجانية وبشكل دائم . إستخدامات العاكس تنحصر في ثلاثة تدرجات يمكن إختيارالمناسب منها تبعا لنوع الحاجة الى الكهرباء . فهناك الحاجة المؤقتة الطارئة لفترة قصيرة . وهناك الحاجة النهارية للكهرباء - 12 ساعة كهرباء وأخيرا الحاجة المستمرة - 24 ساعة كهرباء - ليل نهار.

المولد الكهروشمسي كمولد للكهرباء النظيفة

 

 

 

المكونات الأساسية للمولد الكهروشمسي

 

 

الشكل يوضح الإستخدامات الثلاثة للعاكس كمولد منزلي

فيمكنك أن تستخدمه كمولد طوارئ يزودك بالكهرباء خلال فترة معينة تحددها باختيار عدد البطاريات المرتبط بمقدار الإستهلاك المنزلي وذلك باستخدام النوع الثاني المتمثل في وجود البطارية والعاكس. أما إذا إستخدمت الخلايا والعاكس طبقا للنوع الأول فستحصل على كهرباء مستقرة أي بدون تقطعات طيلة فترة النهار - لمدة 12 ساعة وهذه الفترة أطول بكثير مما تحصل عليها من الشبكة الوطنية. وإذا قررت إستخدام النموذج الثالث الذي يتطلب وجود كل عناصر المولد فستحصل على الكهرباء لمدة 24 ساعة-ليلا ونهارا. كيف سيكون بإمكانك الحصول على الكهرباء وبالتفاصيل؟ هذا ما ستعرفه من مواد هذه الصفحة .

 

الرسوم التالية توضح الإستخدامات الثلاثة للعاكس ليكون المولد بأشكاله الثلاثة

1-المولد عديم الخلايا

 

2-المولد عديم البطاريات

 

3-المولد الكامل - مع البطاريات والخلايا